أبو وليد
أكد للجريدة مجموعة من مستشاري أغلبية مولاي عيسى ابن ادريس من بينهم رئيس المجلس محمد بوفاريسي أن مغالطات تحاك ضد تحركاتهم و يحاول أصحابها نشرها وسط السكان و خاصة في ما يتعلق بكيفية اقتناء شاحنة للنفايات و حاويات الأزبال و التي يدعي البعض أنها لم تدرج في المجلس الجماعي لاقتنائها ب 100 مليون سنتيم ، بيد أن أصحاب القرار نوهوا بما يقوم به الرئيس من مجهودات و يعتبرون أن توفير الشاحنة لم يأت من فراغ ، بل نتيجة مجهودات رئيس المجلس الذي تمكن من تحقيق حلم المهتمين بمساهمة وزارة الداخلية ، إذ تم الترافع على الملف مركزيا كما أن المجلس تمكن من توفير سيارة إسعاف و قريبا سيتم توفير سيارة نقل الأموات وهي المطالب التي نشرتها تاكسي نيوز سابقا.
و عاب مجموعة من السكان على المشوشين على عمل المكتب المسير للجماعة مؤكدين أن الرئيس و مجموعته يردون على مكالماتهم الهاتفية لاستفسارهم على قضايا المنطقة دون قيد أو شرط عكس ما تم الترويج له و ختم المسؤول اتصاله بمقولة “إن لم تستحي فقل ما شئت”.