تاكسي نيوز / محمد الوافي
لا تزال الاجهزة الامنية بالدار البيضاء تتسابق مع الزمن وتستنفر عناصرها من أجل الوصول الى الجناة الذين رموا البرلماني عبد اللطيف مرداس بالرصاص الحي ليلة الثلاثاء الأربعاء أمام منزله بعين الشق بالدار البيضاء.
وقد خضعت جثة الضحية للتشريح الطبي والبحث مستمر من طرف الشرطة القضائية والعلمية والتقنية ومركز الدرك الملكي للابحاث .
ويشتبه ان تكون سيارة سوداء استعملها الجناة في عملية تصفية البرلماني مرداس عن دائرة بن حمد ، حيث أطلقوا عليه ثلاثة رصاصات اصيب باثنتين في الوجه وواحدة في الصدر .