تاكسي نيوز
نُشرت مؤخرا أخبار صحفية وأخرى على مستوى مواقع التواصل الاجتماعى ، مفادها أن قياديا حزبيا تحرش ببرلمانية تصغره سنا وتنحدر من وسط عائلي وحزبي نافذ ولها نفس الانتماء السياسي للقيادي المتهم بالتحرش المفترض ضد البرلمانية المعنية!
و انتشر خبر التحرش على مواقع التراسل الفوري كالنار في الهشيم، دون أن تتأكد صحة هذا الخبر عبر أدلة مادية ملموسة ، إذ لم يسبق حسب مصادر مطلعة أن كان هذا القيادي موضوع شكاية في التحرش الجنسي ضد البرلمانيات اللواتي ينتسبن الى الحزب المعني بالواقعة المزعومة!!
وتخشى فعاليات مهتمة بالشأن الحزبي والسياسي الوطني، أن يكون للأمر علاقة بالصراعات السياسية من أجل تقلد مواقع المسؤولية الحزبية أو لها صلة بالرغبة الملحة من أجل الظهور المتكرر على الشاشة الوطنية التي تبُث أسئلة البرلمانيين الموجهة لأعضاء الحكومة !