حميد الخلوقي
رضوان العلالي تسبب فغليان كبير فالشارع الملالي وفالفريق، ماشي حيت قال شي حاجة جديدة لأن دكشي لي قال متداول فأغلبية الاندية ولكن حيت وزع الاتهامات فاليمين والشمال والفوق والتحت ديالو وعممها على الجميع، وحيت ما لقا فين يفرگع رمانتو غا فبني ملال. علاش ماقالش هدشي في فرق أخرى قام بالتدريب ديالها، وعلاش ختار بني ملال يفرغ فيها الفشل ديالو.
سي العلالي خاص تكون عندك الشجاعة والجرأة وتقول للشارع الملالي بالأسماء شكون هما دوك لي تهمتي، شكون المنتخب “الضخم الوحش”، شكون الصحافيين لي تايبزنسو ، شكون اللاعبين القدماء لي تايتوسطو وشكون مول الخاتم، وشكون السماسرية لي دايرين ليهم شهرية .
العلالي هد الملاك الطاهر لي بوحدو زوين وكلشي لي فبني ملال خايب حيت تخلصوا منو كمدرب للرجاء خاصو يفسر لينا ل ولمحبي الفريق الملالي ،علاش كان تاهو تاياكلو معه شي مرايقية كيف قال فالخرجة ديالو، قال :” هدوك كانو واكلين معايا”. كيفاش هد التناقض فالكلام فالاول قال قطعت على السماسرية الطريق ومابغيتش نعطيهم وبداو يحاربوني، وفالثاني تايقول عدد منهم كانو واكلين وشاربين معايا، كيفاش هد التناقض؟!!
واش سي العلالي عارف بلي غايسبب لراسو مشكل كبير فالكاريار ديالو المهني، وبزاف ديال الفرق وطنية غادي تولي تخاف منو، سواء من حيث الافتخار ديالو بتسجيل كل واحد تايهضر معه باش يبقى لو دليل كيف تايفتاخر ويهز الهاتف وتايقول فالفيديو بالدليل القاطع اي التسجيلات الهاتفية. سواء من حيث ان كل فريق مايبغيش يدير لو العلالي الشوهة لي تعمد يديرها لرجاء بني ملال، مع العلم ان سي العلالي ماجابش شي حاجة جديدة، حيت كاع دكشي لي قال راه اصلا كاين فالفرق وتايتعايشو معه، وماعارفش بلي الكرة تاتحكمها السياسة، وهد الموضوع راه بزاف الصحف نبهو منو من بينهم تاكسي نيوز لي دائما تاتقول بلي خاص الفريق يبعدو منو بعض المشوشين والسماسرة.
العلالي خرج خرجة مادارش ليها حساب وغادي يبرد ويتنادم معه الحال خصوصا فاش غادي يتهربو منو الاندية، حيت تافريق مايبغي يتعاقد مع مدرب تايسجل وتايجمع فالادلة فالوقت لي كان خاصو يجمع الفريق ويأهلو باش يحقق النتائج الايجابية …
كنا غانصفقو للمدرب العلالي كون بمجرد ما اكتاشف گاع هاذ الخروقات المفترضة إعلن على ندوة صحفية إفضح فيها المستور أوينساحب،أما باش إبقى ساكت گاع هاذ المدة حتى تم إبعادوه هنا تاتبان بلي كاينة شي مصلحة تاعو تما خلاتو التزام الصمت !!
الله يصاوب