العربي مزوني
بدأ الماء الصالح للشرب يعود تدريجيا إلى عدد من أحياء مدينة بني ملال خصوصا الواقعة في دائرة داي، حيث يبقى صبيبه منخفضا ولونه متغير.
ولاتزال العديد من الأحياء الأخرى بالمدينة بدون ماء لغاية صباح اليوم، وهو ما يستدعي المزيد من بذل الجهود لإعادة المياه إلى المنازل المتضررة.
وكانت وكالة لاراديت قد أخبرت منذ 3 أيام ساكنة بني ملال بان الماء سينقطع بسبب اختلاط محطة التزويد بالأتربة بفعل الرعد الذي شهدته المنطقة.
الماء رجع بدون صبيب، مدينة عين أسردون و اشراح و عين الغازي وعين داي و …. بدون ماء !!
نريد فقط الشفافية في المعلومة توضيح سبب المشكل ومتى سيحل المشكل ليس إلا. عدنا ممثلين عندنا برلمانيين عندنا … يحاول شخص وحيد يشرح لنا بموصوعية أشنو واقع بدون مراوغة.
اعتقد انهمن واجبات الصحافة المهنية الحقيقية هي استقصاء الخبر والذهاب الى موقع الحدث للتأكد من صدقية خبر الوكالة اولا واذا تبث العكس وجب عليكم اخبار المواطنين
لحد الآن 02\09\2024 السكن فى الطابق الثالث لم نتوصل بالماء لأن الصبيب قليل .
مدينة بني ملال التي كانت في الثمانينات ذات طبيعة خلابة وحداءق الورد في كل مكان والسقايات الشعبية في المدينة القديمة كل هذا أندثر بسبب سياسة المجالس المتعاقبة التي لم تولي أي إهتمام للجال الأخظر الطبيعي فسلحة المسيرة المتنفس الوحيد في قلب المدينة أصبح صحراء لاورد ولا أي شيء فقط بعظ الشجيرات أما الماء الذي أشتهرت به المدينة منذ عقود بسبب وجود عين أسردون المتنفس الطبيعي الجميل والوحبد هذه الهبة الربانية أصبحت تصل للمواطن نقطة نقطة في عز الحر بينما مسابحهم مملوءة عن ٱخرها هم يتبردون ونحن نحترق أما الايام الأخيرة أصبح السكان لابنامون ينتظرون الماء الذي قد يصل في وقت متأخر من الليل او لايصل فأصبح حلمهم سماع خرير الماء في منازلهم نحن مع ترشيد الماء وعدم الإسراف في إستعماله لكن مع التوزيع العادل والإستفاذة سواسية من هذه المادة الحيوية لأننا نشعر بالحبف عندما يكون الصبيب ضعيف يستفيد البعض والبعض الٱخر بموت عطشا