بصبيب منخفض!… الماء يعود تدريجيا لبني ملال وأحياء تعاني من العطش

هيئة التحرير1 سبتمبر 2024
بصبيب منخفض!… الماء يعود تدريجيا لبني ملال وأحياء تعاني من العطش

العربي مزوني

 

بدأ الماء الصالح للشرب يعود تدريجيا إلى عدد من أحياء مدينة بني ملال خصوصا الواقعة في دائرة داي، حيث يبقى صبيبه منخفضا ولونه متغير.

ولاتزال العديد من الأحياء الأخرى بالمدينة بدون ماء لغاية صباح اليوم، وهو ما يستدعي المزيد من بذل الجهود لإعادة المياه إلى المنازل المتضررة.

وكانت وكالة لاراديت قد أخبرت منذ 3 أيام ساكنة بني ملال بان الماء سينقطع بسبب اختلاط محطة التزويد بالأتربة بفعل الرعد الذي شهدته المنطقة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

التعليقات 4 تعليقات
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
  • واحد السيد
    واحد السيد منذ شهرين

    الماء رجع بدون صبيب، مدينة عين أسردون و اشراح و عين الغازي وعين داي و …. بدون ماء !!
    نريد فقط الشفافية في المعلومة توضيح سبب المشكل ومتى سيحل المشكل ليس إلا. عدنا ممثلين عندنا برلمانيين عندنا … يحاول شخص وحيد يشرح لنا بموصوعية أشنو واقع بدون مراوغة.

  • عمر
    عمر منذ شهرين

    اعتقد انهمن واجبات الصحافة المهنية الحقيقية هي استقصاء الخبر والذهاب الى موقع الحدث للتأكد من صدقية خبر الوكالة اولا واذا تبث العكس وجب عليكم اخبار المواطنين

  • مواطن غيور
    مواطن غيور منذ شهرين

    لحد الآن 02\09\2024 السكن فى الطابق الثالث لم نتوصل بالماء لأن الصبيب قليل .

  • Lahbil
    Lahbil منذ شهرين

    مدينة بني ملال التي كانت في الثمانينات ذات طبيعة خلابة وحداءق الورد في كل مكان والسقايات الشعبية في المدينة القديمة كل هذا أندثر بسبب سياسة المجالس المتعاقبة التي لم تولي أي إهتمام للجال الأخظر الطبيعي فسلحة المسيرة المتنفس الوحيد في قلب المدينة أصبح صحراء لاورد ولا أي شيء فقط بعظ الشجيرات أما الماء الذي أشتهرت به المدينة منذ عقود بسبب وجود عين أسردون المتنفس الطبيعي الجميل والوحبد هذه الهبة الربانية أصبحت تصل للمواطن نقطة نقطة في عز الحر بينما مسابحهم مملوءة عن ٱخرها هم يتبردون ونحن نحترق أما الايام الأخيرة أصبح السكان لابنامون ينتظرون الماء الذي قد يصل في وقت متأخر من الليل او لايصل فأصبح حلمهم سماع خرير الماء في منازلهم نحن مع ترشيد الماء وعدم الإسراف في إستعماله لكن مع التوزيع العادل والإستفاذة سواسية من هذه المادة الحيوية لأننا نشعر بالحبف عندما يكون الصبيب ضعيف يستفيد البعض والبعض الٱخر بموت عطشا

الاخبار العاجلة