عوتني … أفورار تهتز على خبر سرقة محل للجزارة بشكل احترافي والدرك يحقق والساكنة تستغرب من استفحال السرقات

هيئة التحرير12 مايو 2017
عوتني … أفورار تهتز على خبر سرقة محل للجزارة بشكل احترافي والدرك يحقق والساكنة تستغرب من استفحال السرقات

م اوحمي

 

لم يكن يعتقد ل. ع و شقيقه ج.ل ان يستيقظا صبيحة يوم ااجمعة 12 ماي الجاري كعادتهما و يجدا امام محلهما للجزارة مفاجاة من العيار الثقيل حولت يومهما الى حزن و الم ، حيث تمت سرقته بطريقة احترافية.

وحسب صاحب المحل فان اللصوص عمدوا الى تكسير الاقفال و اخدها معهم و استولوا على كناش التعامل مع الزبناء اي الكريدي و الدي تجاوز 40 مليون سنتيم كما ان بداخله بعض الشيكات لزبناء استخلصوا ما بدمتهم عن طريقها و لم يصرفها الجزار بعد كما اخدوا مبلغا ماليا يناهز 1500 درهم و عقد منزله و تصميم البناء.

يقول الجزار انه تعرض ايضا للسرقة قبل اسبوع حيث استولى الجناة على قطعة لحم اي رجلا بكاملها لعجل.

الجريدة التي كعادتها السباقة لمكان الحدث وقفت على ادعاءات جزار اخر تعرض للسرقة قبل اسبوع و خشية التهديد و سير واجي كما قال فضل السكوت .

حل رجال الدرك الملكي لافورار بقيادة رئيس المركز بتعليمات من القائد الاقليمي للدرك الملكي الدي يقف في مثل هذه الحالات موقفا صارما للوقوف على الجناة كما هو الحال اثناء سرقة الاجنبية البلجيكية و قاموا بتمشيط محل الجزارة ووقفوا على سرقة من نوع اخر اد ترك الجناة حاسوبا و بعض النقود المعدنية و هو ما حير المحققين لكنهم استدعوا الحارس الليلي الدي قال لنا انه لم يسمع تكسير الاقفال و اشتكى من عدم اصلاح الابواب التي تدخل للمركز التجاري التي هي مفتوحة من كل الاتجاهات كما اشتكى جميع التجار العاملين بالمركز من السرقة و التشويش كما رافقوا مجموعة من الجزارين و يامل السكان ان يتم الكشف عن مقترفي السرقات ببلدة صغيرة عرفت بجرائم كبيرة قيدت ضد مجهول كما ان عدة سرقات و اتلاف املاك الغير كما هو الحال لحاويات الازبال 27 التي تم احراقها و سرقة ما بداخل سيارة بحي النصر من هواتف و حاسوب و مخادع للهاتف و تكسير سيارات بحي النصر و لغز وفيات غامضة تجعلنا ان نخشى على انفسنا حتى بالنهار .
للاشارة فالجناة استغلوا الليل الممطر حيث تقل الحركة لسرقة محل الجزارة و سيارة بحي النصر ؟؟؟؟؟؟

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

الاخبار العاجلة