س ع
امام انعدام جناة حقيقيين لبعض السرقات التي سجلت ضد مجهول بافورار، و التي اصبحت حديث الناس و بعد اخر سرقة لمحل الجزارة الكائن بالمركز التجاري وسط البلدة ،و امام المكان الذي خصصه الحارس الليلي للمراقبة و رغم و رغم ، فان التحقيق لم يتوصل الى هوية الجناة ، و لهذا يلتمس بعض الضحايا من الوكيل العام للملك والقائد الاقليمي للدرك لتمكين المركز القضائي لازيلال من التحقيق ايضا في هذه السرقات ، خصوصا قضية الجزار الذي ضاع في اغراضه و منها بالخصوص كناش الكريديات الذي بداخله ازيد من 40 مليون سنتيم في دمة الزبناء وهو ما سيلخبط حياته و مشروعه الى الابد .