وكالات
هي جريمة قتل بشعة رافقعا التمثيل بالجثة، حيث كانت ضحيتها مهاجرة مغربية حامل في شهرها الثالث، والبالغة من العمر 38 عاماً، بمدينة ألميريا الإسبانية.
وحسب وسائل إعلام اسبانية، فالضحية تعرفت على المتهم ، البالغ من العمر 28 عاما، وقام بقتلها بل أقدم على حرق جثتها والتخلص منها.
هذا، وقد نظمت الجالية المغربية مظاهرة بساحة الرحمة في حي لوس مولينوس، طالبت فيها بانصاف الضحية واسرتها جراء الجريمة البشعة، خاصة وان الضحية المغدورة خلفت وراءها ابنتها، البالغة من العمر 20 عاماً، التي وجدت نفسها بلا أم.