وكالات
توفي صباح اليوم السبت، الصحافي الشاب أيوب الريمي في إحدى مستشفيات لندن، بعد صراع مرير مع المرض لم يستجب للعلاج. وأفاد بعض أصدقائه بأن الرحيل جاء بعد معركة طويلة مع المرض، حيث قاومه بكل شجاعة وعزة نفس.
ويذكر أن أيوب الريمي قد ترك بصمته في الوسط الإعلامي من خلال مشاركته في العديد من المنابر الدولية والوطنية أبرزهم الجزيرة، بالإضافة إلى برامجه التي قدّمها عبر عدة قنوات تلفزيونية، مما أكسبه احترام وتقدير جمهور واسع من زملائه والمتابعين.
يترك رحيله فراغًا كبيرًا في عالم الصحافة والإعلام، مع فقدان أحد أصواته الشابة التي سعَت دائمًا لتقديم الحقيقة والشفافية.
رحمه الله
إنا لله وإنا إليه راجعون