عمر الزياني
لاتزال المأساة مستمرة لأسرة الطفل الذي غرق في وادي أم الربيع، فرغم مرور 11 يوما على حادث الغرق فإن فرق الوقاية لا تزال لم تتوقف عن عملية الانقاذ.
فعناصر الوقاية المدنية ومعها السلطات المحلية وعناصر الأمن الوطني و الدرك الملكي، تمشط طيلة اليوم جنبات وادي أم الربيع، ويبحث الغطاسون في المياه، وتحلق طائرة الدرون من حين لآخر في السماء لعلها تلتقط جثة الراحل.
هذا، وأشادت الساكنة بخنيفرة بمجهودات الأجهزة من وقاية مدنية وشرطة و فرق الغوص التابعة للدرك، ويأمل الجميع أن تنفرج هذه الأزمة قريبا ويتم العثور على جثة الطفل الغريق.