مولاي محمد الوافي
لا تزال ساكنة بن حمد في حيرة من أمرها بسبب الجريمة البشعة التي هزت الرأي العام الوطني والتي كان بطلها شخص في الخمسينيات من عمره يشتبه تصفيته لشخصين، حتى اهتزت قبل قليل الساكنة على وقع العثور ضواحي المدينة على جثة شابة يرجح أنها مقتولة بالقرب من سيارتها بينما عثر على صديقتها في حالة حرجة.
وحلت بعين المكان السلطات والدرك الملكي، الذين عاينوا جثة الهالكة، وذلك لمعرفة ظروف وفاتها، في حين تم نقل صديقتها إلى المستشفى لتلقي العلاجات.
وحسب مصادر محلية، فالدرك تمكنوا من اعتقال شخص يشتبه فيه بقتل الضحية واصابة مرافقتها.
إنا لله وإنا إليه راجعون