اعتقد ان خطاب عاهل البلاد بمناسبة ذكرى تربعه على العرش هو في الحقيقة رسالة دالة ذات بعد بعدين الاول تكتيكي والثاني استراتيجي 2/البعد التكتيكي : ان الخطاب كالعادة موجه الى المغاربة قاطبة لكن يحمل في طياته خصوصا إشارة الى أهل منطقة حراك الريف بالمرموز انه بصدد حوار مباشر معهم ويصطف الى جانبهم في كل مطالبهم المشروعة فعلا بخصوص تعثر إنجاز المشاريع التنموية للنهوض بالوضع ألا قتصادي والاجتماعي الزمكاني . انه غاضب وبلهجة تخديرية أقوى مثل ماهم غا ضبون ، فقدوا الثقة في حوار وساطة المسؤولين الحكوميين والسياسيين محلياً ووطنيا بينهم وملكهم .بموازات مع الخطاب قد أذيع رسميا عن إطلاق سراح معتقلي حراك الريف دون إشارة لأي استثناء في راءي يعتبر كل هذا حوار مباشر بطريقة ما في إطار خطة تكتيكية للمصا لحة وتهدىءة الوضع . 2/ البعد الأسترا نجي : ان مضمون الخطاب موجه الحكومة ونواب الأمة بغرفتيهما والمنتخبين المحليين، الإقليميين،الأحزاب ،النقا بات وكل من يشارك من بعيد أوقريب في تدبير الشاءن العام عامة والى الحزب الحاكم خاصة بعد تعطيله عنوة ستة أشهر على تكوين الحكومة ،تسليم راسة البرلمان لحزب دون المستوى المطلوب عدديا لرا سةالبرلمان غيابه حزب المصباح في الرحلة الاقتصادية الى افريقيا، التخلي علىرءيس الحزب رغم أنف الحزب ، إسناد لحزب المصباح مناصب وزارية من الدرجة الثانية لا يحضرون المجلس الوزاري ذو القرارات المهمة بحكم القانونه هذا يعني فيما بعد عندما تتهيأ الظروف لما تسجل عل السيد العثماني رزمة الاختلالات و التعثر في التسيير يستنجى رءيس الحكومة طواعية ثم تعاد التشكيلة في صيغة حكومة ثانية لنفس الولاية بدخول حزب الجرار لمعانقة حلفا ءه لينتهي مسار الخطة الا سترا تيجية بطريقة محكمة ليتمكن. النظام من إطفاء لهيب نار شعلة حراك الريف التي أصبحت تتناثر في ربوع المملكة ربما ستكون المحاسبة قاسية مع كل من اخطاء الطريق مست قبلا . ( BÉZIERS/FRANCE).
اعتقد ان خطاب عاهل البلاد بمناسبة ذكرى تربعه على العرش هو في الحقيقة رسالة دالة ذات بعد بعدين الاول تكتيكي والثاني استراتيجي 2/البعد التكتيكي : ان الخطاب كالعادة موجه الى المغاربة قاطبة لكن يحمل في طياته خصوصا إشارة الى أهل منطقة حراك الريف بالمرموز انه بصدد حوار مباشر معهم ويصطف الى جانبهم في كل مطالبهم المشروعة فعلا بخصوص تعثر إنجاز المشاريع التنموية للنهوض بالوضع ألا قتصادي والاجتماعي الزمكاني . انه غاضب وبلهجة تخديرية أقوى مثل ماهم غا ضبون ، فقدوا الثقة في حوار وساطة المسؤولين الحكوميين والسياسيين محلياً ووطنيا بينهم وملكهم .بموازات مع الخطاب قد أذيع رسميا عن إطلاق سراح معتقلي حراك الريف دون إشارة لأي استثناء في راءي يعتبر كل هذا حوار مباشر بطريقة ما في إطار خطة تكتيكية للمصا لحة وتهدىءة الوضع . 2/ البعد الأسترا نجي : ان مضمون الخطاب موجه الحكومة ونواب الأمة بغرفتيهما والمنتخبين المحليين، الإقليميين،الأحزاب ،النقا بات وكل من يشارك من بعيد أوقريب في تدبير الشاءن العام عامة والى الحزب الحاكم خاصة بعد تعطيله عنوة ستة أشهر على تكوين الحكومة ،تسليم راسة البرلمان لحزب دون المستوى المطلوب عدديا لرا سةالبرلمان غيابه حزب المصباح في الرحلة الاقتصادية الى افريقيا، التخلي علىرءيس الحزب رغم أنف الحزب ، إسناد لحزب المصباح مناصب وزارية من الدرجة الثانية لا يحضرون المجلس الوزاري ذو القرارات المهمة بحكم القانونه هذا يعني فيما بعد عندما تتهيأ الظروف لما تسجل عل السيد العثماني رزمة الاختلالات و التعثر في التسيير يستنجى رءيس الحكومة طواعية ثم تعاد التشكيلة في صيغة حكومة ثانية لنفس الولاية بدخول حزب الجرار لمعانقة حلفا ءه لينتهي مسار الخطة الا سترا تيجية بطريقة محكمة ليتمكن. النظام من إطفاء لهيب نار شعلة حراك الريف التي أصبحت تتناثر في ربوع المملكة ربما ستكون المحاسبة قاسية مع كل من اخطاء الطريق مست قبلا . ( BÉZIERS/FRANCE).