أبو وليد
لا يحدث الا في ازيلال ، ثلاث سدود قد تغطي حاجيات الجهة من الماء لكن الاقليم المعني يعيش يوميا مطالب و احتجاجات و مسيرات يكون العطش احد اسبابها ، فاين ذهبت خيرات البلدة من الماء؟ سؤال يطرحه العديد
وتعيش ساكنة اغلب الجماعات الترابية على شح الابار و يقطع العشرات من السكان عبر دوابهم عشرات الكيلومترات وسط الجبال بحثا عن قارورة ماء .
و يشهد الاقليم في عز الصيف حالة خاصة اذ لا يقبل السكان الصهاريج و يطالبون بحفر الابار و الوصول الى الماء و هدا غالبا ما لا يحدث لشحها .