أبو وليد
عقد مجموعة من آباء و أولياء التلاميذ آمالهم لقبول طلبات الاستعطاف الذي أدلوا به للإدارات التربوية من أجل السماح لأبنائهم باستئناف دراستهم و منحهم آمال بالنجاح إلا أن النتائج خيبت آمال العديد منهم و ربطوها بالنقص الحاد في الأطر التربوية حيث الاكتضاض و بالتالي جاءت جل القرارات ضد المتعلمين الذين أصبحوا عرضة للضياع و الانحراف و لهذا يستنجد هؤلاء من مدير الأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين و المدير الإقليمي و اللجنة المكلفة بدراسة الملفات في كل مؤسسة تعليمية بإعادة النظر في ملفات فلذات أكبادها .