سعيد باري
أشرف قائد مركز أفورار ليلة يوم الأحد 16 أكتوبر الجاري بحضور أفراد من القوات المساعدة و عون سلطة على هدم بناية بحي النصر .
عمال البناء قاموا بجمع أدوات عملهم في غياب صاحب مشروع كان حديث الجيران .
المهتمون يتساءلون وفق توجيهات صاحب الجلالة نصره في خطابه الأخير بقبة البرلمان عن مصير قرار هدم مشروع بالطريق الرابطة بين أفورار و أزيلال حيث كثر القيل و القال و كيفية حماية صاحبه من قرارات ظلت في رفوف الإدارة و عند التنفيذ يتم عرقلتها بطرق يعرفها الجميع و كأننا في زمن غير الزمن المغربي فهل يحتاج التنفيذ أيضا مراسلة الجهات العليا لفضح المستور و العودة بنا إلى الوراء ؟؟؟