تاكسي نيوز // مراسلة خاصة من اللجنة المنظمة
نظمت جمعية مغرب المستقبل يومع الجمعة 14 شتنبر 2018 لقاء مفتوحا مع شباب اقليم خريبكة في موضوع، ” واقع التشغيل باقليم خريبكة وانتظارات الشباب” والذي عرف حضور ما يفوق 80 شاب وشابة من مختلف ربوع اقليم خريبكة.
اللقاء شكل مناسبة للإطلاع على مستجدات سوق الشغل وأهم انتظارات الشباب من خلال الأرضية التي قدمها الباحث في اشكاليات التنمية والهجرة والتشغيل السيد ميلود الخرمودي، ومداخلات كل من:
المدير الاقليمي للوكالة الوطنية للتشغيل والكفاءات خريبكة ،ورئيس القسم الاجتماعي ممثلا عن اللجنة الاقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ،والمندوب الاقليمي للصناعة والتجارة والاقتصاد الرقمي.ورئيسة ملحقة المجلس الجهوي للاستثمار خريبكة، والمدير الاقلييمي للتكوين المهني خريبكة،وممثل عن غرفة التجارة والصناعة والخدمات.وممثلة عن مركز التكوين المهني خريبكة.
مداخلات ممثلي المؤسسات المشاركة قدمت وجهات نظرها واقتراحاتها لامتصاص معضلة البطالة وخلق فرص للشغل، وأجمعت جلها على ضرورة إحداث منطقة صناعية كبرى قصد جلب الاستثمارات وخلق فرص للشغل مع ملائمة التكوين للتشغيل من أجل تكوين يتناسب مع متطلبات سوق الشغل، خاصة في ظل التوجهات الجديدة التي تفرضها الجهوية الموسعة حيث أصبح تسيير مؤسسات التكوين المهني من اختصاص الجهة مما يتيح إمكانية تطوير أداء هذه المؤسسات في علاقة مع متطلبات الجهة. كما أكدت هذه المؤسسات على ضرورة التزام الشباب بالمهارات السلوكية التي يفتقدها عدد كبير من الباحثين عن العمل لاسيما في الاقليم مما خلق نقطة سوداء عن أبناء المنطقة لدى عدد كبير من المؤسسات والشركات التي أصبحت تتحفظ على تشغيل أبناء المنطقة.
اما مداخلات بعض الشباب فقد ركزت في مجملها عن غياب فرص الشغل بالاقليم وخاصة من طرف احدى المؤسسات الاقتصادية المعروفة بالمنطقة ،بالاضافة الى المشاكل المرتبطة بالوعاء العقاري الصناعي وتنافس بعض الشركات الخاصة بالتجارة والخدمات .
المدير الاقليمي للوكالة الوطنية للتشغيل والكفاءات خريبكة ،ورئيس القسم الاجتماعي ممثلا عن اللجنة الاقليمية للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية ،والمندوب الاقليمي للصناعة والتجارة والاقتصاد الرقمي.ورئيسة ملحقة المجلس الجهوي للاستثمار خريبكة، والمدير الاقلييمي للتكوين المهني خريبكة،وممثل عن غرفة التجارة والصناعة والخدمات.وممثلة عن مركز التكوين المهني خريبكة.
مداخلات ممثلي المؤسسات المشاركة قدمت وجهات نظرها واقتراحاتها لامتصاص معضلة البطالة وخلق فرص للشغل، وأجمعت جلها على ضرورة إحداث منطقة صناعية كبرى قصد جلب الاستثمارات وخلق فرص للشغل مع ملائمة التكوين للتشغيل من أجل تكوين يتناسب مع متطلبات سوق الشغل، خاصة في ظل التوجهات الجديدة التي تفرضها الجهوية الموسعة حيث أصبح تسيير مؤسسات التكوين المهني من اختصاص الجهة مما يتيح إمكانية تطوير أداء هذه المؤسسات في علاقة مع متطلبات الجهة. كما أكدت هذه المؤسسات على ضرورة التزام الشباب بالمهارات السلوكية التي يفتقدها عدد كبير من الباحثين عن العمل لاسيما في الاقليم مما خلق نقطة سوداء عن أبناء المنطقة لدى عدد كبير من المؤسسات والشركات التي أصبحت تتحفظ على تشغيل أبناء المنطقة.
اما مداخلات بعض الشباب فقد ركزت في مجملها عن غياب فرص الشغل بالاقليم وخاصة من طرف احدى المؤسسات الاقتصادية المعروفة بالمنطقة ،بالاضافة الى المشاكل المرتبطة بالوعاء العقاري الصناعي وتنافس بعض الشركات الخاصة بالتجارة والخدمات .