م أوحمي
بعد ازيد من 39 سنة من العمل في حقل التربية و التكوين مكنت الأستلذ حكيم محمد من اكتساب تجربة فريدة بالسهل و الجبل ، استقر به المقام قبل سنة من تقاعده بمسقط راسه افورار، ليتمكن من الاستفادة من الحركة الانتقالية الى م م تكانت قادما اليها من م م حبابيس بالفقيه بن صالح، حيث تم تكريمه صباح يوم السبت 22 شتنبر 2018 بحضور زملائه و زميلاته في العمل و مدير المؤسسة و مكتب جمعية الاباء و الفرقاء الاجتماعيين .
و اجمعت كل التدخلات على نبل و خصال المحتفى به حيث من الصعب ان نجد من يعوض هذا الجيل الذي قال عنه وزير التعليم السابق الوفا :”شيوخه الذين نكن لهم كامل الاحترام و يستحقون كل التفاته لانهم يستحقونها”، وودعه زملاءه بهدايا رمزية حاملا معه ذكريات الفصل الدراسي و رجال و نساء التعليم الذين عايشوه و شكر الأستاذ المحتفى به بدوره الجميع على هذه الالتفاتة الطيبة .