أبو وليد
علمت الجريدة من مصدرها أن صباح يوم الاثنين 12 نونبر 2018، عثر على جندي عشريني مشنوقا داخل ثكنة للتدريب العسكري بضواحي أكادير في ظروف غامضة ، حيث كان يخضع لتدريب قبل التحاقه بافريقيا الوسطى .
الهالك العشريني كان يعمل بالصحراء المغربية وينحذر من سيدي حمادي بالفقيه بن صالح ،يتمتع بأخلاق حميدة و تجهل لحد الساعة الاسباب وراء الانتحار.
هذا وتم نقل جثة الضحية لاخضاعها للتشريح الطبي ، فيما فتحت مصالح الدرك الحربي التحقيق لمعرفة ظروف وملابسات هذا الحادث المؤلم.