ذكرت مصادر متطابقة أن محققي الشرطة حلوا مجددا بمنزل “راقي بركان” وذلك بحثا على ما يبدو عن أشرطة جديدة أو أدلة تورطه أكثر في القضية.
وحسب ذالت المصدر، فقد تم تشميع بيت المتهم بناء على تعليمات من النيابة العامة إلى حين إصدار القضاء لحكمه في القضية التي أثارت الرأي العام.
من جهة أخرى تحاول الشرطة قدر الإمكان إحاطة الموضوع بسرية تامة وذلك مخافة أن تتسرب فيديوهات جديدة من شأنها أن تفضح عشرات الفتيات والنساء المتزوجات اللواتي ظهرن في فيديوهات جنسية فاضحة رفقة الراقي المعتقل.