م أوحمي
توصلت الجريدة بصورة حصرية قبل قليل من يوم الاثنين 17 يونيو 2019 من داخل القنصلية المغربية بكتالونيا ، حيث يتواجد مجموعة من الجالية منهم فاعلون جمعويون يشتكون لا مبالاة المسؤولين لمعاناتهم و سوء التنظيم و طابورات الانتظار بلا كراسي للراحة و لا مكيفات هواء و كأنك داخل الإدارات التي اعتدناها بالمغرب.
و سبق للجريدة أن زارت القنصلية و رفعنا صوت الجالية المبحوح ووقفنا على سوء التنظيم و الاستقبال و المرافق الصحية داخل القنصلية يندى لها الجميع، و مازال الموظفون يتعاملون ب”سير دير فوطوكوبي سير جيب سير واجي….”.
كما عملنا سابقا إلى إيصال الخبر للمسؤولين على الوزارة الوصية وغيرهم و في الوقت الذي يتم فيه التحضير لبناء قنصلية جديدة بكتالونيا يقول المهاجرون وجب بناء عقليات جديدة لتسيير المرفق الذي مافتئت وزارة بنعتيق تدعي أنها قامت بعصرنة القنصليات وتحديثها لتستجيب لطلبات المواطنين المغاربة رعايا صاحب الجلالة.