م أوحمي
قال مجموعة من سكان أفورار الذين يقصدون الشارع الوحيد بأفورار أن الكلاب الضالة عادت من جديد للشارع و أصبحت تخيفهم و تزعجهم، وقال لنا شاب أنه فر هاربا من نباح وهجمات الكلاب، و مازاد الطين بلة الظلام الدامس الذي يسود المكان وناشدوا السلطات بالتدخل.
ومعلوم أن آفة انتشار الكلاب الضالة تشكو منها مجموعة من الجماعات الترابية كبني ملال والفقيه بن صالح، وتعرض بعض الضحايا لهجماتها دون أن تحرك الجهات المختصة ساكنا.