تاكسي نيوز/
خلال حفل افتتاح المدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح وهي المدرسة الأولى بالاقليم التابعة لجامعة السلطان مولاي سليمان ، انتظر سعيد أمزازي وزير التعليم دقائق طويلة في حضرة والي الجهة وعامل الاقليم إلى حين دخول صديقه في الحزب محمد مبديع إلى القاعة ، ورفض إلقاء الكلمة إلا بعد حضوره ، وهو ما اعتبره متتبعون المكانة المتميزة داخل حزب السنبلة للوزير الحركي السابق والرئيس الحالي لجماعة الفقيه بن صالح ، لاسيما وأن امزازي يعتبر من أصدقائه المقربين.