حميد الخلوقي
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي سيارة تابعة لاحدى الجماعات مركونة منذ أيام باحدى الضيعات الفلاحية ضواحي أولاد عبد الله إقليم الفقيه بن صالح ، وتساءل نشطاء الفيسبوك والواتساب عن سبب ترك هذه السيارة مهملة في تلك المنطقة ، هل لأنها سيارة الدولة ولا خوف عليها ، وهل يكون عطب ميكانيكي أو فني او بشري قد أصابها ،أو أن سائقها اصابه مكروه لا قدر الله..
وقال النشطاء أن السيارة لا تزال تراود مكانها وتنتظر من يفك لغز بقائها في ذاك المكان ، وتساءلوا هل ستتدخل وزارة الداخلية ام الدرك الملكي أم مجلس جطو أو “الدباناج” من أجل معرفة الجماعة المالكة وتحديد الأسباب والظروف الكامنة وراء هذه النازلة.