م أوحمي/ الصورة تعبيرية
فوجئ العديد من رجال و نساء التعليم نهاية الشهر الماضي باقتطاعات من اجورهم رجحها المعنيون و المعنيات للاضرابات الأخيرة التي خاضتها الشغيلة.
الجريدة صادفت امام الشبابيك الاوتوماتيكية مجموعة من رجال و نساء التعليم يتحدثون عن القيمة المالية للاقتطاعات و التي اختلفت من استاذ لآخر و خاطب بعضهم النقابات اما ان نكون او لا نكون مؤكدين أن الإضراب حق مشروع.
ويطالب المتضررون ان توجه النقابات سهامهما للوزارة المعنية في جولات الحوار المقبلة و في اللقاءات الرسمية لإرضاء القواعد التي تشتكي من تراكم المطالب دون حلول، اهمها ترقية ضحايا النظامين خريجو السلم 7 و 8 و إقصاء الأساتذة حاملي البكالوريا من ولوج سلك الإدارة التربوية و تنفيذ ما تبقى من اتفاق 26 أبريل وضمان حقوق أطر الأكاديمية في الادماج الفوري.