وكالات
هزت تدوينة فايسبوكية نشرتها فتاة شابة مصابة بالسرطان وسائل التواصل الاجتماعي لتصبح حديث الجميع، بسبب الدافع المؤلم الذي أرغمها على خوض مغامرة الموت فيها أقرب من الحياة.
الشابة التي تدعى فاطمة والمنحدرة من الجنوب المغربي حصلت على شهادة الإجازة، لكنها عجزت عن العثور على عمل، لتكتشف بعدها إصابتها بورم سرطاني.
وأمام ضيق ذات اليد وغياب العلاج المجاني داخل المستشفيات المغربية، اختارت ركوب قوارب الموت نحو جزر الكاناري الخاضعة للنفوذ الإسباني أملا في “الولادة مرتين”.