تاكسي نيوز / جمال مايس
في ظل قانون الطوارئ الصحي ، حيث ان بزاف ديال المواطنين البسطاء والفقراء لتازمو به وبقاو فديورهم ، مع العلم انهم تايخدمو وتايعيشو من اجرة ديال نهار ، وهذا خلا مجموعة من هاد الشريحة تتأزم ماديا وتنتظر شي محسن او فاعل خير يعاونهم ، ريثما تدخل الدولة وتساعدهم.
وانطلاقا مما سبق وهدا اقتراح لا اقل لا اكثر ، علاش مثلا كل جمعية ديال الدرب دير واحد اللائحة للناس لي محتاجين للمساعدة ، وينوضو المحسنين فبني ملال وازيلال والفقيه بن صالح وخنيفرة وفي كل مدينة مغربية ، باش يساهمو لفائدة هاد الجمعيات ، او هما يشدو اللائحة ويفرقو روسهم مثلا قفة فيها الخضر و اخرى فيها المواد الغذائية مع كيس ديال الدقيق وشي بركة الفلوس قليلة.
راه فهاد الازمات لي غادي نحتاجو الجمعيات وخصوصا دوك لي تايشدو الدعم العمومي ، وهنا غادي تبان الانسانية ديال الاعيان ديال المدينة والاغنياء ديالها لي تاتلقاهم تايعطيو للفرق الرياضية ملايين السنتيمات ، دبا لي هاد المساهمات جات وقتها ويوجهوها للفقراء.
نتمناو الرسالة توصل