كريم المصلي
لاحديث بين ساكنة تيموليلت وافورار سوى عن واقعة اعتداء تعرض لها رجل أمن برتبة ضابط ممتاز خلال نقله لزوجته التي تعاني من أمراض مزمنة إلى العلاج.
وفي اتصال هاتفي للمُشتكية بالموقع أكدت انها تعرضت لوعكة صحية بحكم معاناتها من أمراض مزمنة ، فقام زوجها بنقلها أمس على متن سيارته الخفيفة قصد العلاج ، فأوقفهم قائد أفورار مطالبا إياهم بورقة التنقل ، فأدلى زوجها بوثائقه المهنية التي تسمح له بالتنقل ، إلا أن القائد كان له رأي اخر وأمره باعادة زوجته التي كانت في حالة صحية متدهورة.
وتقول المُشتكية انها تفاجأت بالقائد يوجه لكمة قوية إلى زوجها أصابته بجرح غائر في فمه ، وانتزع منه مفتاح السيارة ، ليمسك بعصا احد عناصر القوات المساعدة وينهال بها على الزوج ، حيث تؤكد الزوجة انها ترجلت من السيارة ليوجه لها القائد ضربة ويدفعها لتسقط على الارض.
المُشتكية تحكي بمرارة انها تعرضت وزوجها لأبشع انواع السب والشتم ، واعتقلهما القائد واقتادهما الى مقر قيادة افورار ، وحبسهما لست ساعات دون ان يقدم للزوجة مساعدة نظرا لحالتها الصحية المتدهورة ، ولحسن الحظ تدخل رئيس الدائرة وقائد الدرك الملكي بافورار اللذين عملا على اخلاء سبيل الزوجين.وفق تعبير الزوجة المشتكية.
هذا وتم نقل الزوجين الى المستشفى وسلمت للزوج شهادة طبية ، وتقدما بشكاية على البريد المضمون لكل من وزير الداخلية و والي الجهة وعامل أزيلال والوكيل العام للملك ببني ملال ، من أجل إنصافهما من شطط القائد الذي قالت الزوجة عنه انه معروف بافورار باعتداءاته اليومية على المواطنين.
الحمد الله على السلامة عادت حليمة الى عادتها قائد افورار يدكرني في قائد سبقه في التسعينيات كان السكان يطلقون عليه رومبو لفد عاد كامبو في فترة الحجر الصحي لانه ورط نفسه بحكم ان الظابط له مايفيد تنقله
بالنسبة لي القائد رجل يقوم بواجبه والقانون لم يقل إن زوجة الضابط فوق المغاربة ويحق لها أن تخرج دون ورقة الإذن ويجب محاكمة زوجها لاستغلاله للسلطة وإن اتضح أن القائد اعتدى على الزوجة فهناك المحكمة ولا داعي لاثارت الرأي العام المخزن افكوها بيناتهم هههه
للأسف أصبح كل من هب ودب يكتب ما يشاء ويجد من ينشر له بدون تثبت أو بحث عن الحقيقة التي يجب أن تظل الهدف الأسمى الذي من أجله تسعى السلطة الرابعة للوصول إليه.
قائد أفورار باعتباره ممثلا للسلطة المحلية قام بدوره في تطبيق حالة الطوارئ الصحية التي فرضته الدولة لمواجهة وباء كورونا المستجد، والمفروض في رجل القانون أن يكون حريصا على تطبيق القانون وليس خرق القانون، فالضابط الممتاز وإن كان يتوفر على الوثائق المهنية التي تسمح له بالتنقل لأداء مهنته بمقر عمله وليس للتبضع مع زوجته.
الضابط الممتاز يعمل ببرشيد فكيف تنقل إلى منطقة تيموليلت في ظل الحجر الصحي، والقائد من واجبه القيام بمراقبة حركة السير، خاصة وأن جميع الحالات المسجلة بالإقليم كان سببها خرق الحجر الصحي والتنقل بين المدن مما كان سببا وراء وصول الفيروس لإقليمنا العزيز.
كان الأحرى والأولى أن تتحروا الصدق في نشر الأخبار كما هو دأبكم حتى لا تكونوا سببا في إلحاق الأدى بأناس في الصف الأول لمواجهة الوباء.
انه شخص معروف بتعنيفه للمواطنين الذين لا حول لهم ولا قوة.يستغل السلطة أبشع استغلال.نرجوا توقيفه عن حده و التحقيق معه .حتى الكهول لم يسلموا من
بطشه.عيب و عار أن يمثل هذا الشخص دور السلطة المحلية التي تخدم المواطنين .هل السلطة تعطي للقايد حق الاعتداء على الناس؟
الشخص المدعو محمد.تعليقك عار من الصحة تماما.وهذا القايد الذي تدافع عنه أو هو ربما انت؟يعتدي على ناس بالضرب و الشتم من يوم انتقاله من الشمال بفضيحة.وساكنة تموليلت و افورار يشهدون بهذا وكمية الشكايات بهذا الشخص لا توصف.اما بخصوص ضابط الأمن الممتاز فهو مقيم بمنزله بمنطقة تموليلت و أظن أن هذا حقه ولم يستطع الرجوع لبرشيد بسبب إجراءات الحجرالصحي و لتطبيقه القانون و لأنه على مشارف التقاعد ولديه الحق في الاستفادة من مجموع الاجازات طول فترة خدمته .
أما بخصوص زوجته فهي تشتكي من مرض القلب و الضغط و السكر و يومها كانت متجهة لشراء الدواء وليس للتبضع ايها السيد رغم أن القانون لم يمنع المواطنين من التبضع وشراء المواد الغذائية في ظل الحجر الصحي. كما ان الدواءالقلب و الضغط لا تجده في كافة الصيدليات .وهي ليست فوق القانون بل بكل بساطة تريد شراء الدواء.وهل حق العيش وتطبيب أصبح ممنوعا في وطننا؟وهل نترك الشخص يموت أمامنا لتعطي العذر لهذا القايد الظالم الذي يمارس و يستغل السلطة أبشع إستغلال؟أين هي الإنسانية؟
وهل هذه أوامر جلالة الملك نصره الله لرجال السلطة؟وعلى ظهرهم السلطة المحلية؟
من هذا المنبر وكوني انتمي إلى ساكنةتيموليلت افورار أطالب المسؤولين بتوقيف هذا القايد الظالم عن حده فهو يمارس انتهاكات جسيمة بخصوص مواطنين المنطقة البسطاء.
لصاحبة التعليق ليلى إن كانت كذلك، لا أحد فوق القانون لا القاىد ولا الشرطي، القائد يقوم بواجبه في تطبيق حالة الطوارئ الصحية التي اتخذتها سلطات البلاد، وبالتالي الشرطي الذي تدافعين عنه وزوجته خرقا حالة الطوارئ ويجب أن يتحملا مسؤوليتهما القانونية في ذلك، وكونه مقيما في تيموليلت هذا من حقه، وهو كشرطي يعرف القانون كان الأولى به أن يحصل على رخصة التنقل الإستثنائية التي تمنحها السلطات المحلية وهي ميسرة لكل من له حاجة قصوى من أجل التحكم في حركية الأشخاص والمركبات، ولكن لأن الشرطي يعتبر فسه فوق القانون فإنه ألف التحرك رفقة زوجته للتبضع والتجول رفقة زوجته في زمن الكورونا، ولما صادف خروجه يوم الاثنين تواجد قائد أفورار بمركز تيموليلت وتم إيقافه وطالبه بالادلاء برخصة التنقل الإستثنائية وهو ما لم يستسغه الشرطي المحترم وحرمه وحاولت تحدي امر القاىد ومواصلة السير، لكن القائد كان لهما بالمرصاد، ولما أراد تطبيق القانون معهما بدأ مسلسل “المزاوكة” ليتم بعد ذلك إطلاق سراحهما.
تم إن قولك مردود عليك فهل لشراء الدواء سيدتي يحتاج الأمر التنقل رفقة الزوجة إلى بني ملال أليس لدينا صيدليات بتيموليلت وأفورار، أم أن الهدف هو التبضع كما صرحا للقائد بذلك.
ومادامت الزوجة كما تقولين مصابة بأمراض مزمنة فالأولى لها والأجدر والأفيد أن تلتزم بيتها حفاطا على سلامتها وسلامة أسرتها.
والتبضع او شراء الدواء في ظل الحجر الصحي يلزمه التوفر على رخصة التنقل الإستثنائية يا متنورة ومتعلمة، ولهذا قبل أن تحشري أنفك في موضوع معين عليك أن تطلعي على القوانين المنظمة لحالة الحجر الصحي، وحتى أنت إلى خالفت قانون الطوارئ يجب أن يطبق عليك القانون، فعشرات الآف من المغاربة حررت ضدهم محاضر خرق حالة الطوارئ ولم نسمع منهم ما سمعنا من هذين الشخصين.
وأنا لا أدافع هنا عن القائد لأني أعلم أمثال هؤلاء الذين يعتقدون أنهم برتبهم ومهنهم يمكن ان يدوسو على القوانين. والخطأ الجسيم الذي ارتكبه القائد في نظري أنه أطلق سراحهما دون أن يحرر في حقهما محضر مخالفة وخرق حالة الطوارئ، فلو فعل لما سمعنا لهما حسا ولا ركزا.
الحقيقة الضائعة في مقال اعتداء قائد أفورار على شرطي، والمطلوب فتح تحقيق حول خرق هذا الأخير لحالة الطوارئ
على إثر نشر مقال بإحدى المواقع الالكترونية يتهم فيه صاحبه قائد قيادة أفورار بالاعتداء على شخص وزوجته أثناء تنقلهما على متن سيارتهما الخاصة صوب مدينة بني ملال، وتنويرا للرأي العام والبحث عن الحقيقة تبين أن المقال مليء بالمغالطات وأن كاتبه الذي اختبأ وراء اسم مستعار لم يلتزم بالموضوعية والحياد أثناء كتابته للمقال وإنما استعمل أسلوب تصفية الحسابات الضيقة مستغلا هذه الواقعة.
وبعد التقصي حول حيثيات ما نشر، بلغنا أنه في إطار مراقبة التقيد بحالة الطوارئ الصحية، قام قائد قيادة أفورار وكعادته بدورية رفقة عناصر من القوات المساعدة وعون سلطة بمركز جماعة تيموليلت صباح يوم أمس الاثنين 5 ماي 2020.
وأثناء قيامه بما يمليه عليه الواجب في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ بلادنا، قام قائد قيادة أفورار بإيقاف سيارة عائلية كانت متجهة نحو بني ملال يقودها رجل وكان رفقته زوجته، وطلب منه الإدلاء بوثيقة التنقل الاستثنائية التي تسمح له بالتنقل لمدينة بني ملال، والتي تمنح من طرف رئيس الدائرة لكون التنقل بين خارج الإقليم، فكان جواب السائق أنه لا يتوفر على أي وثيقة وأنه ذاهب إلى بني ملال لاقتناء بعض الأغراض وسيرجع بعدها إلى مقر إقامته بأيت اسري.
وحسب المعطيات المتوفرة لدينا فإن السائق قدم نفسه أنه شرطي وأنه رفض الإدلاء بأي وثيقة تثبت ذلك، فما كان من ممثل السلطة المحلية إلا أن أمره بإعادة زوجته للمنزل بحكم أنها لا تتوفر على الرخصة الاستثنائية للتنقل والذهاب لوحده، وهو الأمر الذي لم يعجبه فحاول مواصلة السير في تحد لقانون حالة الطوارئ ودون احترام أوامر السلطة، مما دفع بالقائد إلى مطالبته ثانية بالامتثال وإلا سيضطر إلى تحرير محضر مخالفة حالة الطوارئ في حقه، وهو ما لم تستسغه الزوجة حيث نزلت من سيارة زوجها وجلست أمام سيارة القائد، وفور انتباهها أن عون السلطة يهم بتصوير وقائع هذه الحادثة نهضت مسرعة، فما كان من القائد إلا أن طالب منهما امتطاء سيارة القوات المساعدة والالتحاق بمقر القيادة لاتخاذ الإجراءات اللازمة في مثل هذه الحالات.
وبعد ذلك التجؤوا إلى مقر الدائرة والتحق قائد المركز وقائد سرية الدرك الملكي بهما وتم الاتصال بالنيابة العامة بأزيلال من أجل أخذ التعليمات في الموضوع، من أجل تحرير محضر خرق حالة الطوارئ الصحية، بعدها قدم سائق السيارة بطاقته المهنية لقائد سرية الدرك الملكي والتي تفيد أنه يعمل موظفا بإدارة الأمن الوطني (ضابط ممتاز) بمدينة برشيد ويقيم منذ مدة بأيت اسري.
وبعد أخذ و رد وتقديم اعتذار من طرف الشرطي وزوجته لما صدر منهما من إهانة للسلطة المحلية أثناء أداء واجبها تم إخلاء سبيلهما، وإلى هنا تبقى الأمور عادية، إلى أن ظهر المقال/ الاتهام، وأمام هذا الحالة يتساءل الرأي العام المحلي:
ـ هل قانون حالة الطوارئ الصحية يسري على الجميع أم أن هناك أشخاص فوق القانون، فما دمنا في دولة المؤسسات فالقانون يعلو ولا يعلى عليه، وفي هذه الحالة فالشرطي برتبة ضابط ممتاز هو المخطئ وليس القائد، وأن الذي يجب أن يفتح في حقه التحقيق هو ضابط الشرطة الذي تنقل من مقر إقامته ببرشيد إلى أيت اسري بتموليلت في ظل قانون الحجر الصحي وحالة الطوارئ الصحية، مع ضرورة التأكيد أن جميع حالات الإصابة بفيروس كورونا بأزيلال سببه التنقل بين المدن وخرق حالة الحجر الصحي.
ـ هل وثائق التنقل المهنية التي أشار إليها صاحب المقال والتي لم يدلي بها السائق تمنح له الحق في التنقل بين المدن، وكذلك لنقل عائلته ، أم أن هذه الرخصة المهنية تمنح له للتنقل لأداء واجبه المهني.
ـ قانون الطوارئ الذي سنته الدولة لمواجهة فيروس كورونا المستجد يفرض على كل شخص يريد التنقل أن يحصل على رخصة استثنائية تمنحها السلطات المحلية، وبالتالي من الواجب على الزوجة الحصول على رخصة التنقل على فرض أن الزوج تسمح له وثائقه المهنية بالتنقل، ولا فرق بين المواطنين.
ـ الحديث على الضرب والاحتجاز لست ساعات عار من الصحة بشهادة العديد من الحاضرين للواقعة.
ـ الزوج والزوجة كانا يتوسلان ممثل السلطة لكي لا يحرر في حقهما محضر خرق حالة الطوارئ الصحية، وهو ما حصل بالفعل، لكن يبدو أنه كان الأولى هو تحرير هذا المحضر حتى يحمي القائد نفسه من مثل هذه الاتهامات الزائفة ويكون المسؤول الأمني عبرة لغيره ممن يستقوون بمناصبهم لمخالفة القانون، فما رأي الحموشي فيما وقع من أحد رجاله، مع ضرورة توجيه تحية تقدير واحترام لرجال الأمن بجميع رتبهم على ما يبدلونه من أجل فرض احترام حالة الطوارئ الصحية، وأن الشاذ لا يقاس عليه.
مسألة أخيرة يجب الكشف عنها أن سائق السيارة قدم معلومات خاطئة لممثل الضابطة القضائية، وهي كونه ضابط ممتاز بسلك الشرطة في حين أنه شرطي متقاعد، وهذا في حد ذاته مخالفة يعاقب عليها القانون.
بجوابك هذا يتبين انك القايد.هذا واضح جدا من اجابتك.
اولا هناك أدوية لا توجد في كافة الصيدليات خصوصا أدوية الضغط وهذا معروف لكافة مرضى الضغط.بامكانها التنقل لجلب الدواء هذا حقها اما ورقة التنقل نظرا لمرض السيدة فهذا القايد كان من واجبه أن يعطيها لها قبلا.هذا يثبث أن القايد لا يعمل ما يمليه عليه قانون الطوارىء وهو رفض إعطاء وثيقة التنقل لمواطني المنطقة كما أنه يمزق أوراق التصريح المعطات من رئيسه كنوع من الطغيان و الجبروت كما حدث مند يومين مع سيدة مسنة .
ثانيا من يعطي هذا الشخص الحق أن يضرب ويسب الناس البسطاء ساكنة المنطقة أنا أتكلم بشكل عام .له سوابق في الاعتداء على الناس و الأيام كفيلة بإثبات هذا.
ثالثا و هو أن هناك قانون و هناك وزارة الداخلية الكفيلة بفتح تحقيق و إيقاف هذا ***** الذي يستقوي على الضعفاء.على الاقل رجل الأمن وزوجته لجؤو للقانون أما الضعفاء الذين يعانون من ضلمه فنتمنى الإنصاف لهم.
كما أن رجل الأمن سواءا كان يشتغل أو متقاعد فهو انسان ومن حقه المطالبة بحقه واللجوء إلى الجهات المختصة.
واخيرا أيها المدعو محمد الذي أنت في أصل هو القايد صاحب المشكل كفى ظلما في الناس وكفى من استغلال السلطة.وعوض البحث في الصفحات الإلكترونية هناك عمل وجب عليك القيام به.
كما ان صاحب الجلالة دعى الى انصاف كل صاحب حق وربط المسؤولية بالمحاسبة كما فعل مع قايد التفاح ههه أو قياد آخرين يستغلون السلطة أبشع إستغلال.
بجوابك هذا يتبين انك القايد.هذا واضح جدا من اجابتك.
اولا هناك أدوية لا توجد في كافة الصيدليات خصوصا أدوية الضغط وهذا معروف لكافة مرضى الضغط.بامكانها التنقل لجلب الدواء هذا حقها اما ورقة التنقل نظرا لمرض السيدة فهذا القايد كان من واجبه أن يعطيها لها قبلا.هذا يثبث أن القايد لا يعمل ما يمليه عليه قانون الطوارىء و يرفض إعطاء وثيقة التنقل لمواطني المنطقة و يمزق أوراق التصريح المعطات من رئيسه كنوع من الطغيان و الجبروت كما حدث مند يومين مع سيدة مسنة .
ثانيا من يعطي هذا الشخص الحق أن يضرب ويسب الناس البسطاء ساكنة المنطقة أنا أتكلم بشكل عام .له سوابق في الاعتداء على الناس و الأيام كفيلة بإثبات هذا.
ثالثا و هو أن هناك قانون و هناك وزارة الداخلية الكفيلة بفتح تحقيق و إيقاف هذا ***** الذي يستقوي على الضعفاء.على الاقل رجل الأمن وزوجته لجؤو للقانون أما الضعفاء الذين يعانون من ضلمه فنتمنى الإنصاف لهم.
كما أن رجل الأمن سواءا كان يشتغل أو متقاعد فهو انسان ومن حقه المطالبة بحقه واللجوء إلى الجهات المختصة.
واخيرا أيها المدعو محمد الذي أنت في أصل هو القايد صاحب المشكل كفى ظلما في الناس وكفى من استغلال السلطة.وعوض البحث في الصفحات الإلكترونية هناك عمل وجب عليك القيام به.
كما ان صاحب الجلالة نصره الله دعى الى انصاف كل صاحب حق وربط المسؤولية بالمحاسبة كما فعل مع قايد التفاح ههه أو قياد آخرين يستغلون السلطة أبشع إستغلال.
جيد جدا أن القايد صاحب القضية هنا (محمد)هل تقوم بعملك كما يجب.هناك أناس بايت سري من العائلة يشتكون من العزلة ولم تكلف نفسك أن تعطيهم ورقة التنقل لدرجة انهم يتعذبون ولا يستطيعون حتى التنقل لشراء المواد الغذائية و الكثير من الساكنة يشتكون بطشك.كما أنك تعطي المعونات لمن **** .الى اين ذاهب ب***** فالكل يكره**** .لا تحترم صغيرا ولا كبيرا.
من هنا أطالب بفتح تحقيق مع هذا الشخص والتحري وراءه .فساكنة أيت سري تعاني من خبثه و استغلاله السلطة .
ولا استبعد ان هذه الزوجة لا تملك ورقة التنقل لان هذا الشخص استثنى جهة كبيرة من ايت سري ورفض اعطاءهم ورقة التنقل وتركهم معزولين. ومن بداية الحجر وهم ملازمين لمنازلهم حتى مشترياتهم (كيسعاو ناس يجيبوهالهم).
المرجو توقيف هذا **** عن حده في هذه الأيام المباركة فهو يظن أنه ***** زمانه.
Depuis quand ces gens osent se montrer,le dis qaad utilise son pouvoir contre les gens et les habitants de la région ,qui lui a donner le pouvoir
?pour traiter les gens comme des animaux
للأسف في هذه المحنة التي نمر منها وهذا الوباء الذي نحاربه أصبحنا نرى مستغلين لسلطة و معتدين على الناس البسطاء فإذا كان القائد قائدا حقا فيجب عليه مساعدة الناس وليس الإعتداء عليهم
ههههه أضحكتني والله يا ليلى لأنك أثبت تتكلمين بما ليس لك به علم أنا لست القائد كما يخيل إليك وإلا سأقول لك بنفس المنطق أنت زوجة الشرطي، هههه أم أنك تعلمين الغيب.
مشكلتنا أختاه في هذه البلاد السعيدة أنا كل واحد يلغي بلغاه، وكل واحد كيبغي يدير فيها بطل وفهايمي وبوحدو لي كيفهم، أؤكد لك أني لست القائد، ولكني لما قرأت المقال/الشكاية حاولت التحقق من الخبر لأني لست إمعة ولاعاطفي لكي أصدق كل ما يكتب، وبعد البحث والتحري والاستقصاء توصلت إلى المعلومات التي ضمنهتها في تعليقاتي بدافع الغيرة على بلدي والغيرة على تطبيق القانون بالعدل لافرق بين حاكم ومحكوم ولابين ضابط شرطة ومواطن عادي.
أما قولك أن عددا من أفراد أسرتك لم يتوصلوا بورقة الخروج لشراء الحاجيات الضرورية فأقول لك أن ذلك من مسؤولية أعوان السلطة الذين قاموا حسب علمي بمنع ورقة لكل منزل، ماشي ورقة لكل أفراد الأسرة، لأن الهدف هو ملازمة الناس لمنازلهم.
ولازلت أؤكد ان القانون فوق الجميع سيدتي، فالزوج وزوجته خرقا حالة الطوارئ الصحية، بتنقلهم إلى بني ملال كما تدعين لشراء الدواء للزوجة، ولا أعتقد أن صيدلية تيموليلت او صيدليات أفورار لا تتوفر على ذلك، وعلى فرض أن الدواء المقصود لا يتوفر إلا في بني ملال فالأولى الحصول على رخصة التنقل الإستثنائية من الداىرة، ثم سؤال آخر كيف كانت الزوجة تحصل على دوائها طيلة زمن الحجر الصحي، أي أنها كانت تخرق حالة الطوارئ الصحية قبل ضبطهما، والسؤال الذي لم تجيبي عنه هل يلزم ياسيدتي لشراء الدواء تنقل الزوج والزوجة أم يكفي تنقل الزوج؟ ثم هل الوثائق المهنية تعطي الحب الشرطي باستغلال منصبه للتنقل خارج القانون؟ أسئلة وأخرى لم ولن تستطيعي الإجابة عنها، لأنك تتكلمين بالعاطفة وليس بالمنطقة.
Hhhh mr mohamed vraiment tu montre que tu es un grand *** pas juste dalim a si lqaay sobhana lah weliti colombo galik tah9i9 baraka mat7aymro fnass o t3edaw tan7tarem lokht laila ama nta wahed **** o ma3ndek hta ljor2a o zaydha dalem nass o galik ba3da ta7ariyate wa lah i3tina wajhek 9asse7 nit weliti tatfham kolchi .iwa sir tkelem lchikayate nass o ta79i9 li ghadi inzel 3lik bda3awate nass o sakina.lah yakhod l7a9 fmtalek li baghi ikherjo 3la had lblade mrade bsolta.hyathom dowzoha ****** hta jathom had lforsa o bghaw ibano 3la dhar na.walakine lah yomhilo wala yohmil a si mohamed lqaayd****
واسي القايد(رد على المدعو محمد) راك غير كتورق راسك كثر و كثر.باراكا من تضياع الوقت و سير دير خدمتك راه كثر عليك صداع في المنطقة و يكفي مبررات وتزييف للحقائق.
انك تحكي عن الشكاية ما شكاية وبحرقة وبكثير من المبررات وهذا يثبت انك انت القايد لأنه حسب علمي الوحيد الذي ممكن أن يقول كلمة طيبة في حقك هو نفسك هههه .
الموضوع اكبر من السيدة و زوجها .لأنه بكل بساطةتعدى على ساكنة افورار وتيموليلت بدافع السلطة.وان شاء الله الحق سوف يرجع إلى أصحابه.
لقد اختلط عليك كل شىء فانا لم أقل ان أفراد من عائلتي لا يخرجون.كما أن أدوية الضغط تقتنى مرة كل شهرين أو كل ثلاثة أشهر على حسب ورقة الطبيب.واؤكد أن كثير من أدوية الضغط و القلب لا تتوفر عليها صيدليات افورار وتيموليلت و هذا المشكل عانيت منه منذ مدة لما كنت مقيمة هناك بشكل دائم.وبخصوص تنقلهما معا لشراء الدواء فهذا طبيعي لأنه في حالة عدم العثور على الدواء يجب على المريض الاتصال بطبيبه و التنسيق مع الصيدلية لاقتناء البديل.
وبهذا أيها القايد اكون قد جاوبت عن جميع اسئلتك.
واضيف أن المسؤولية تقع على عاتقك في إعطاء الناس ورقة التنقل.لانه اذا كل الساكنة ذهبت للدائرة لأخذ ورقة التنقل فهذه فضيحة.
واخيرا اقول لك ان لم يكن هناك قانون في الأرض فهناك قانون السماء و انشاء الله سوف يقتص من كل ظالم جبار.
واقول لك أيها القايد(المدعو محمد)بدعوات كل المظلومين يومك ******.
واسي محمد سير بركة من هاد شي را ريحتك عطات فافورار.مكنش لي كيقولها فيك زينة.كتعدى على الناس الفقراء و دراوش.
الله ياخد فيك الحق.
سؤال واحد نريد أن نعرفه هل الدولة أعطة الحق فعلا في الإعتداء على المواطنين في مثل هذه الظروف أو حمايتهم من هذا الوباء؟؟
وكما قال السيد محمد تطبيق القانون بالعدل ولافرق بين حاكم ومحكوم ولابين قائد ومواطن عادي فهذا الكلام ينطبق أولا على أمثال هذا الأخيرالغير كفيل بالجرأة للمواجهة بل الإختباء وراء أسماء مستعارة٠