كشف سعيد أمزازي وزير التربية الوطنية أن حوالي 80% من الآباء اختاروا التعليم الحضوري لأبنائهم عبر ملء الاستمارات التي وفرتها وزارة التربية الوطنية.
وقال أمزازي في كلمة له خلال استضافته في برنامج خاص على القناة الثانية، أن عدد التلاميذ داخل القسم لن يتجاوز بين 15 و20 تلميذ داخل القسم الواحد، لتحقيق التباعد الاجتماعي الذي ينص على مسافة متر بين كل فردين.
وردا على تساؤلات حول البروتوكول الصحي المعتمد في المدارس، قال أمزازي ، أن التلميذ سيجد عند مدخل المدرسة ميزان الحرارة لكي تتم قياس درجة حرارته كخطوة احترازية أولية لمواجهة فيروس كورونا.
كما سيتم تطبيق التعليم بالتناوب، حيث شرح أن التلاميذ سيتم تقسيمهم إلى فوجين ، فوج “أ” ، سيدرس يوم الاثنين والأربعاء والجمعة، وباقي الأيام سيدرس عن بعد عن طريق التعليم الذاتي، والفوج “ب” سيدرس عكس أيام الفوج الأول.
سيدي الوزير سبق لي أن أشرت لهده الطريقة وهو التدريس عن طريق الأفواج وهي طريقة درسنا بها في سبعينيات القرن الماظي مع الفرنسيين الدين كانو يدرسون اللغة الفرنسية أنداك وكان فوج أ وفوج ب وكانت جيدة طريقة ستمكن من تمكين جل التلاميد من الإستفادة لكن بشرط إنخرط أطر التدريس بجدية وعدم أسليت والغياب والشواهد الطبية والتجمات على كؤوس الشاي بعبارة أخرى إحترام الزمن المدرسي والعمل بجدية مع تكتيف المراقبة والزيارات الميدانية ولا يجب أن تكون فقط ظرفية بل أسبوعية على مدار السنة مع معاقبة المخالفين وعدم التسامح معهم لأن الشصرامة في التعامل مع هده الظروف ستعطي نتيجة إيجابية حتى تعطي هده التجربة نتيجة حسن لأن هناك من يريد إفشالها لكي تتحمل الوزارة مسؤوليتها لكن التعامل بالصرامة الازمة له أثر إيجابي على المردودية وفي هدا الإطار يجب على جمعية الأباء التحرك والسلطة والإدارة التربوية والمراقبة التربوية ولجن التتبع على صعيد الجهة والوزارة التقارير غير مجدية لكن مايهم هو مانلمسه في الواقع
إلى التعليق 1 -“مدير مدرسة”
بداية لست بمدير مدرسة وبعيد كل البعد عن مجال التربية والتعليم وحشرت نفسك في أمور كان من الأجدى أن تكون بعيدا عنها.
أما حقدك لنساء ورجال التعليم فهو نابع من كونك لا تنتمي لهذه الفئة أو تمنيت أن تكون ضمنهم لكن لم تستطع ولن تسطيع مادامت أخطاؤك الإملائية بالجملة.
أرجو أن يكون مروري ذا فائدة لك.