اش هد لفضيحة يا وزير الصحة… كيفاش الصفحة الفيسبوكية والموقع الرسمي ديال الوزارة ما تاينشرو الحصيلة حتى ينشروها المواقع لي مصاحبين معكم واش المحاباة وباك صحبي حتى فاخبار كورونا ولا كيفاش!

هيئة التحرير5 سبتمبر 2020
اش هد لفضيحة يا وزير الصحة… كيفاش الصفحة الفيسبوكية والموقع الرسمي ديال الوزارة ما تاينشرو الحصيلة حتى ينشروها المواقع لي مصاحبين معكم واش المحاباة وباك صحبي حتى فاخبار كورونا ولا كيفاش!

حميد الخلوقي

 

هد الايام وزارة الصحة مرتبكة بزاف ومابقينا فاهمين معهم والو ، كيفاش الصفحة الفيسبوكية والموقع الرسمي ديالها ، ما تاينشروش البلاغات الا بعد نشرها من طرف بعض المواقع الاخبارية صحابهم، واش الوزير ماعارفاش بلي المغاربة سواسية في الحصول على المعلومة بما فيهم المواقع . عيب اسي ايت طالب نشوفو مواقع ناشرا الحصيلة قبل من صفحاتكم ومواقعكم الرسمية ، حيت بعض الناس ولاو تايعتاقدو بلي نتوما لي وليتو تاتنقلو على دوك المواقع مادام تاتنشرو معطلين.

ياوزير الصحة راه الصحافيين راه خاص يكونو عندك بحال بحال ،ماشي تسبقو صحابكم وتتعمدو ماتنشروش الحصيلة فالموقع ديالكم الا بعد نصف ساعة او ربع ساعة وراء السادسة مساء، على الاقل كن اسي الوزير منطقي وموضوعي ونشر الحصيلة فالموقع الرسمي للوزارة ولي دخل يهزها وينشرها كيف كنتو تاتعاملو فبداية الازمة.

بصراحة وزارة الصحة تراجعات بزاف فالتواصل ديالها ، وحتا بعض المديريات وبعض المندوبيات ، وفالاول كانو عندهم المواطنين كلهم بحال بحال فالحصول على المعلومة وكانت الوزارة تاتقدم ليهم الحصيلة اليومية مباشرة ، دبا الوزارة تراجعات وبدات تاتقوي المواقع الصديقة المقربة منها ، وربما تاتصفي حسابها مع المواقع المقلقة ليها وماتاترسلش ليهم ، بل تاتعمد ماتنشر الحصيلة فالموقع الرسمي حتى ينشرو المواقع صحابهم ، وهذا اسمو الحساب الخاوي والتسيير العشوائي للازمة من الناحية الإعلامية.

سي ايت طالب كن منصفا ودير المغاربة بحال بحال وسواسية فالحصول على المعلومة وبلا زبونية، وهدشي راه زعما مامعروفش عليك ،  ياك معاذ المرابط قال بفمو بلي غادي ترسلو لبلاغ لجميع المنابر ، وعلاش دبا وليتو تاترسلو غالصحابكم ، حنا عارفين صعيب ترسلو لازيد من 3000 موقع ولكن على الاقل الموضوعية تاتقول نشرو نتوما الاولين الحصيلة فالموقع الرسمي ديالكم وديك الساعة لي دخل غادي يلقا المعلومة لي هي حق من حقوق المواطن لي تايكفلها الدستور المغربي .

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

الاخبار العاجلة