وكالات
تعاطف نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مع أم مغربية مقيمة بإسبانيا، بعد أن انتزعت منها سلطات الجارة الشمالية، إبنها الوحيد وقررت وضعه في مركز اجتماعي .
وظهرت السيدة في مقطع فيديو وهي تتحدث عن السبب الذي دفع بمسؤولي المؤسسة التعليمية التي يدرس بها ابنها، إلى طلب نقله نحو المركز المذكور، حيث قالت أنهم برروا قرارهم بدعوى أنه “جد عصبي” ويضرب زملائه في الفصل.
هذا، وأكدت الأم المدعوة “لبنى”، أن الحالة الصحية لإبنها تدهورت بعد حرمانه منها، مؤكدة أنه كان يعيش معها حياة عادية.
وشددت أنها عازمة على استعادته بشتى الطرق حتي لو اضطرت إلى مغادرة إسبانيا نهائيا والعودة بمعيته لرعايته في بلدها الأصلي.
الأصلي.