حميد الخلوقي
في مشهد صادم تابعه حشد كبير من المواطنين ببني ملال ، وفي لحظة غضب ، حاول البائع المتجول إلقاء طفله الصغير من فوق سطح سويقة تمكنونت النموذجية ببني ملال ، حيث هدد بوضع حد لنفسه ولإبنه احتجاجا على حرمانه من الاستفادة من محل داخل السويقة النموذجية.
وبعد حوار من السلطات والأمن ، تم إقناع المُحتح بالنزول بعد تقديم وعود بحل مشكله ، حيث جرى اقتياده الى مخفر الشرطة للاستماع إليه في محاضر رسمية.
هذا واحتج بعض من زملائه مؤكدين هم الاخرين إقصاؤهم من الإستفادة من محلات السويقة النموذجية ، وطالبوا السلطات بالتدخل من أجل حل هذا المشكل ، كما قرروا الدخول في اعتصام الى حين الاستجابة إلى مطالبهم.
يشار ان المكان عرف استنفارا كبيرا للسلطات المحلية والامنية وشاحنة الإطفاء وسيارة الاسعاف.
https://youtu.be/B1U6HbzmCEM
لقد تابعت المشهد مند البداية عندما صعد المعني بالأمر إلى أعلى البناية حاملا لافتة وهو يهدد برمي نفسه من أعلى البناية وزوجته تحمل هاتف جوال وتوثق لحظة إنتحار زوجها بعد دلك طالب بحظور إبنه وهو ماتم بالفعل فأخد إبنه وبدأ يهدد برمي إبنه كا هدا أما جمهور غفير استنكر للطريقة التي قام بها المعني بالأمر بعد دلك حظر رجال الأمن والوقاية فنزل من أعلى البنايالخلاصة هي أن من يريد الإنتحار فإنه بنفد دلك دون إخبار أحد فكيف ونحن نرى الزوجة وهي تلتقط صور زوجها وهو يهدد بالإنتحار دون أن تشعر بالألم أو تصيح أو تتدخل لثنيه عن دلك فما هي إلا مسرحية بطلها الزوج أراد من خلالها تحريك الملف حتى يستفيد من محل فابور من الأن فصعدا من أراد محل بااسويقة الجديدة الغديرة الحمراء يهدد السلطة بالإنتحار وسيستفيد فمند أن كانوا مستغلين الملك العمومي وهم يظغطون على المسؤولين وبجميع الوسائل حتى أن السلطة كانت تخشى الإسطدام معهعم لدرجة أن بعظ أصحاب الكراريس كان يبيع الخظر والمخدرات داير فيها باربوا كما أن الدين استفادوا أغلبهم لايتعامل معاملة حسنة مع الزبناء مما حعل المواطنين لايقصدونها فأنا شخصيا أقاطع هدا المكان لأنهم يتحرشون وتسمع كلام ساقط ونابي أما صاحبنا الدي أثار هده الضجة قلو تركوه فسيظل اليوم كامل فوق المبنى وعندما يجد بأن لاأحد من المسؤوليت مبالي بما أقدم عليه فإنه سينزل من فوق المبنى إنهم يمثلون علينا والله مايقدر ينتحر الخطة مدروسة واحد باغي إموت والزوجة تظحك وأصحابه يشجعونه اللي باغي يرمي راسو تيرميه تتجي السلطة تتلقاه منشور في الشارع وانتهى المشكل كفانا من العبث والنفاق والكدوب