أقدمت سيدة خمسينية، أمس السبت، على إنهاء حياة زوجها (60 سنة) الذي ينتمي إلى أسرة التعليم في مدينة أصيلة.
وأفادت مصادر محلية، أن الزوجة حاولت إنكار ارتكابها للجريمة في بادئ الأمر، حيث قالت أن زوجها السيتيني توفي جراء حادث عرضي.
إلا أنه بعد بحث معمق معها، اعترفت أنها دفعت الضحية بقوة ليرتطم رأسه بالحائط ويفارق الحياة جراء شدة الإصابة.
هذا، وفي انتظار انتهاء التحقيقات في الجريمة وتقديم المشتبه بها للمحاكمة ، تم وضعها تحت تدابير الحراسة النظرية.