المصطفى راكب يؤكد خلال تنصيبه مديرا للمدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح :” أشكر وزير التعليم ورئيس جامعة السلطان مولاي سليمان وسأعمل جاهدا لتكون المؤسسة متميزة”

هيئة التحرير1 يناير 2021
المصطفى راكب يؤكد خلال تنصيبه مديرا للمدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح :” أشكر وزير التعليم ورئيس جامعة السلطان مولاي سليمان وسأعمل جاهدا لتكون المؤسسة متميزة”

مراسلة خاصة

 

تم يوم الثلاثاء 29 دجنبر 2020 تنصيب الأستاذ المصطفى راكب على رأس المدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح؛ بحيث ترأس حفل التنصيب نبيل حمينة، رئيس جامعة السلطان مولاي سليمان، بمقر رئاسة الجامعة ببني ملال. وفي كلمته شكر مدير المدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ورئاسة الحكومة على الثقة التي حضي بها لتسيير هده المؤسسة الفتية. وتعهد بأن يعمل جاهدا لتكون هده المدرسة من المؤسسات المتميزات في التكوين والبحث العلمي جهويا و وطنيا. كما تقدم بجزيل الشكر إلى رئيس جامعة السلطان مولاي سليمان على دعمه و تعاونه واستجابته السريعة من خلال العمل معه كنائب رئيس جامعة السلطان مولاي سليمان مكلف بالبحث العلمي والتعاون ومسؤول عن المدرسة العليا للتكنولوجيا بالفقيه بن صالح التي انطلقت الدراسة بها السنة الماضية 2019.
حضر مراسيم حفل تنصيب  المصطفى راكب؛ عمداء ومدراء المؤسسات الجامعية التابعة لجامعة السلطان مولاي سليمان، ونائب رئيس الجامعة المكلف بالشؤون البيداغوجية، والكاتبة العامة للجامعة.

وجدير بالذكر أن الأستاذ المصطفى راكب تم تعيينه خلال المجلس الحكومي المنعقد يوم الخميس 10 دجنبر الجاري، وذلك طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

التعليقات تعليق واحد
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)
  • Aziz
    Aziz منذ 4 سنوات

    الجهة بحاجة لكلية الطب و طب الأسنان و مستشفى جامعي إسوة بجميع جهات المملكة، وليس بمدارس لا تحمل من التكنولوجيا سوى الإسم. خريجو هذه المدارس يعودون من الباب الخلفي للكلية فما الفائدة !!!!!!! لسنا في كوريا الشمالية أو اليابان للتحدث عن تيكنولوجيا فكفى استهتار ا بهذه الجهة.

الاخبار العاجلة