الغريب الحسين علي
أميناتو حيدر تلك المناضلة الحقوقية المزيفة التي ترتدي ثوب الحقوق وتلبس قناع النضال ، بينما هي في الواقع تتاجر بقضية الصحراويين المغاربة وتنعم في الغرف الرئاسية الفخمة بالفنادق المصنفة بامريكا واسبانيا والمانيا وبريطانيا..
فالمدعوة أميناتو حيدر سقطت في المحظور وتسربت لها صورة تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح كل شيء بفندق فخم وهي تستغل أحد أجنحته الرئاسية حيث تصل فيه قيمة المبيت لليلة واحدة 11 ألف دولار بتمويل جزائري.
ففي الوقت الذي يحتج الجزائريون لتحسين أوضاعهم ، تجد الجنرالات يغدقون من اموال الشعب على الانفصاليين خونة وطنهم .