تاكسي نيوز /حميد الخلوقي
لاحديث لساكنة بني ملال سوى عن تأخر فتح المجلس الجماعي للمسبح البلدي ملجأ الفقراء الذي وصفوه بِ “مسبح الشعب” أو “مسبح الفقراء”، حيث تبقى اثمنته أرحم من أثمنة بعض المسابح الخاصة ، لاسيما المسبح الجديد الذي حدد أثمنة باهضة وغير مسبوقة في جهة مهمشة لن تقوى على أدائها فئة عريضة من ساكنة بني ملال وضواحيها.
وناشد الاباء والأطفال المجلس البلدي بالاسراع في ابرام الصفقة الخاصة بتدبير المسبح البلدي ، أو أن يقوم بنفسه بتسييره نظرا لكون بعض المقاولين يرفضون طرح ملفاتهم لما يعتبرونه كثرة المصاريف وقلة مداخيل المسبح.
ودعت فعاليات اخرى مسابح الفنادق والقاعات ومحطات البنزين إلى تخفيض الأثمنة الى 30 درهم بدل 50 درهم و70 درهم ، وان تراعي هذه الفضاءات الاسر المتكونة من طفلين أو 3 أطفال .