لوحت البطلة المغربية في رياضة التيكواندو، فاطمة الزهراء أبو فارس ابنة الفقيه بن صالح، بامكانية تغيير جنسيتها بسبب التهميش الذي طالها من قبل المسؤولين المغاربة والعراقيل التي اعترضتها في مسيرتها الرياضية، حسب تعبيرها.
ونشرت أبوفارس فيديو مؤثر على حسابها في أنستغرام، أكدت من خلاله أنها كانت تتطلع إلى أن تصلح الأوضاع بعد إقصائها المثير للجدل من المشاركة في تصفيات الألعاب الأولمبية طوكيو 2020، لكن ذلك لم يحدث.
وأشارت البطلة المغربية صاحبة الميدالية الذهبية في أولمبياد الشباب سنة 2018، إلى أن الوقت قد حان للبحث عن مستقبل وسط أشخاص يقدرون الرياضة، ويدعمونها لتحقيق أحلامها.
فالحقيقة كاين استهتار ديال المسؤولين ، وحرام بطلة بحال ابو فارس تضيع وتمشي لدولة اخرى لي غادي تحتاضنها باحر من الجمر ، و هذا نداء يقدر يوصل لجلالة الملك نصره الله هو لي تاينصف المغاربة المظلومين وتايرعا الرياضيين بالعطف والحنان ديالو.
مهما يكن ومهما ورغم ما يمكن ان يشعر به أي مواطن (ة ) في هذا البلد من تهميش وإقصاء ووو—— فلا يجب ان يتخلى عن وطنه وعن مغربينه .أفضل ان ان أكون محروما من كل شيئ وأن أبقى مغربيا مدى الحياة لأنني ولدت في هذا البلد الطيب ونشأت وترعرعت وكبرت في المغرب واتمنى أن أموت حينما يصل الأجل المحتوم وادفن في المغرب .
هذا رأيي الخاص .