دخلت الأمم المتحدة على خط قرار نظام الجنرالات الجزائري، بقطع العلاقات الدبلوماسية، مع المغرب.
الأمم المتحدة، وبلغة دبلوماسية، دعت إلى إيجاد سبيل لتطوير العلاقات بين البلدين لإرساء الأمن في المنطقة.
وخلال مؤتمر صحفي عقده مساء الأربعاء قال ستيفان ديوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إنه “يحث الدولتين الجارتين على إيجاد سبيل لتطوير العلاقات بما في ذلك من أجل ضمان السلام والأمن في المنطقة”.
هذا وعابت العديد من المنظمات والدول قرار الجزائر ودعوها الى التراجع عنه والاستجابة لدعوة اليد الممدودة للملك محمد السادس.