العربي مزوني
هد الحملات الانتخابية عبرو فيها شي احزاب على العشوائية فالتنظيم والجهل بالقوانين ، عدم احترام الخصوصيات ديال المواطنين .
باش تلوح الملصقات والاوراق بالمنازل وتفرقهم فالشوارع والمقاهي والمحلات ، قلنا ماشي مشكل ، لكن باش تحط الورقة فالباربريز القدامي او الخلفي ديال طوموبيلات فهذا عمل ماشي معقول حيث كاينين اصحاب سيارات لي ممنوع عليهم يبانو فشي حاجة اسمها السياسة ، مثلا بحال رجال السلطة والمقدمين والبوليس والجدارمية والعسكر ووو…
السيد تايركب طوموبيلتو وتايمشي يتجول ويقضي اغراضو ، وهو غادي داير حملة بلاما يعيق وبلاما يعرف ، حتى يصورو شي حد أو يشوفو المسؤول المباشر ديالو ويولي فسين وجيم ، وهدشي راه وقع فعلا مع واحد الموظف لي لقى راسو وسط مشكل كبير وكان غادي يفقد خدمتو لولا انه دافع على راسو وبرهن على عدم علاقتو بالانتخابات وبالسياسة.
الدراري راكم خدامين مع الاحزاب الله يسهل عليكم ، ولكن ماتلصقوش الاوراق ديال الانتخابات فالطوموبيلات بلا اذن اصحابها ، وحتى الاحزاب خاصها تكون واعيا وتأطر الأنصار ولي خدامين معهم ولكن فالحقيقة راه مكاينة معنى .